من النويدرة إلى السلطة المحلية بالمحافظة نداء لدعم ترشيح شخصية اجتماعية أثبتت كفاءتها لمنصب قيادي


يعد الأستاذ أحمد رمضان باخريصة ( أبو عياش ) قائد مجتمعي مخلص شخصية تتمتع بـ الحس الاجتماعي العالي، حيث يضع مصلحة مجتمعه فوق كل اعتبار ويعمل جاهد لصانع التغيير في منطقته النويدرة بمدينة تريم.

فهو يعمل بصمت بعيداً عن الأضواء ولا يسعى للمكاسب الشخصية بل هدفه خدمة مجتمعه، فقد أثبت قدرته على حل المشكلات المعقدة التي تواجه منطقته مثل توفير الغاز ليخفف من معاناة مواطني المنطقة في ظل الأزمات، وتحمل ضغوطات كثيرة من بعض أهالي المنطقة، فكان يتقبل كل ذلك بصدر رحب وبإبتسامة رضا.

الأستاذ أحمد رمضان باخريصة ( أبو عياش ) هو شخصية لاتردد في مواجهة التحديات والصعاب ويعمل بكل جدية لتحقيق أهداف مصلحة مجتمعه، سعى في تلك الفترة لحل مشكلة الصرف الصحي في المنطقة وتابع بكل اخلاص وصمت مشروع الصرف الصحي للمنطقة إلى أن تم تنفذ هذا المشروع وأصبح مستمرا إلى يومنا هذا، حيث عمل جاهدا ليوفر حياة أفضل لمواطني منطقة النويدرة.

وفي عصر يوم أمس السبت وأنا مارًا بطريقي لفت أنتباهي وهو ينفذ حملة على تنظيف مخلافات الأمطار من الطريق الرسمي الرابط من منطقة النويدرة إلى منطقة دمون، فهو يعمل على تطوير خطط مستقبلية لتحسين المنطقة مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة لها، وذلك يجعله شخصية جديرة بالثقة والاعتماد عليها، وهو نموذج يحتذى به في العمل الخيري، وبطل مجتمعي يستحق التقدير.

اخيرا الأستاذ أحمد رمضان باخريصة ( أبو عياش ) يعد مثال حي للإخلاص والتفاني في خدمة المجتمع، وقد أثبت على مر السنين كفاءته وقدرته على تحقيق التغيير الإيجابي داخل منطقة النويدرة وخارجها، وله سجل حافل بالإنجازات في مجال العمل التطوعي، والخيري في رعاية الأيتام، طوال مسيرته أظهر اهتماماً كبيراً بقضايا المواطنين وعمل بلا كلل لتحسين ظروفهم المعيشية.

وأننا نوجه نداء لسيادة محافظ محافظة حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، والأخ وكيل محافظة حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء الأستاذ عامر سعيد العامري، والجهات المعنية في السلطة المحلية جميعاً إلى تكريم ودعم الشخصية الاجتماعية الأستاذ أحمد رمضان باخريصة أبو عياش من أبناء مدينة تريم منطقة النويدرة لترشيحه لمنصب في السلطة المحلية، فهو مؤهلاً لهذا المنصب ومثلا حي للنزاهة والكفاءة، وهو ملتزم بخدمة مجتمعه، وسوف يعمل بجد لتحقيق تطلعات المواطنين، ولديه الخبرة والمعرفة اللازمتين لتولي ترشيحة في المنصب المستحق، مما يمكنه من اتخاذ القرارات الصائبة التي تعول على تحقيق المصلحة العامة.