تاجر حضرمي يناشد المشائخ والجهات المسؤوله وأهل الخير مساعدته
(أبين الآن) متابعات
يقول تاجر الجملة سابقا (محمد عمر جمعان اليزيدي) والمواطن المعدم حاليا، بعد احتراق محازنه بمافيها بفعل فاعل وضياع حقه وقضيته انني قد :"طرقت جميع أبواب الدولة بحضرموت لانصافي ولم القى اي تعويض،فذهبت برمضان إلى عدن لمقابلة سيدي الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي ووصلت إلى البوابة لكن الحراس منعوني من الدخول"
الحكم لكم..
وهذه شهادة الشيخ العلامة صالح بن عمر الشرفي، احد أبرز الوجهات والشخصيات الدينية بالمكلا
وأمام وخطيب جامع عمر، في ماتعرض له هذا التاجر اليزيدي وهل يستحق التعويض الالتفات إلى معاناته بعد إحراق كامل بضاعته وراس ماله داخل المخازن المحترقة والمقدر سعرها بمليون وخمسمائة الف سعودي إضافة إلى ٦٠٠ الف سعودي مديونية عليه
