المعلمون بين الآمال والطموحات..

هذه حقيقة مؤلمة للحياة المعيشية التي يعيشها المعلمون الذين افنوا حياتهم المهنية دون كلل او ملل يناضلون من اجل اخراج جيل واعي مثقف قادر على النهوض بالبلاد

من يتوقع ان يصل المعلم الى هذه الحياة المعيشية الصعبة التي اوصلته الى وضع لا يحسد عليه هل هذا جزاء الذي يسهر ويتعب من اجل ابناءنا؟

اصبح المعلم لاحول له ولاقوة كيف بوصل رسالة وهو يفكر من اين يحصل على قوت يومة له ولاولاده.

هل بات المعلم وجودة زي عدمه لا احد يسال علية من قبل الجهات المعنية..
هناك اسئلة كثيرة تطرح ولا نحصل لها اجابات؟
 فاعلم اذا اهمل المعلم من حقوقة  وتجاهله  الكثيرون فاقرأ على الجيل السلام..