ابنائكم من الغرق في ساحل الشيخ عبدالله خلال هذه الأشهر بأماكن ترفيهيه بديلة
أبين الآن / فهيم صالح
يستطيع المواطن الابيني أن يعيش هو وأفراد أسرته أجواء ترفيهية مفعمة بالسعادة اتناء إجازة العيد ونحوه وان ينٱى بنفسه وأفراد أسرته من الغرق بساحل الشيخ عبدالله الذي حصد أرواح الشباب والأطفال في عمر الزهور
نعم انها غصة تدمي القلوب عندما تلاحظ أو تسمع وفي المقابل تقرأ الاخبار السيئة بين الفينة والاخرى أو بين العام والآخر عن حالات غرق كثيره
دون أدنى شك محافظة أبين متنوعه في تضاريسها وهذا التنوع أكسبها رونقا خاصا بها
عندما تلاحظ أغصان ثمارها اليانعة فهي الفيحاء التي يعشقها ابنائها عشق الروح للجسد
سا استطرد في الحديث عن روعة محافظة أبين فهي سميت بالدلتا وهي ليست دلتا نهر لأنها تتوسط وادي بناء وحسان
لن أسهب في الحديث طويلاً وساخوض معكم في الرسالة التي أود توصيلها للمتابعين من خلال هذا المقال أن في أبين كل هذه المقومات الطبيعية والأماكن الترفيهية مثل باتيس باشجارها وبساتينها الوارفه وساحة الشهداء كفيلة بأن ينٱى كل ولي أمر بابنائه خلال هذه الأشهر من يونيو إلى اكتوبر من التعمق في مياه البحر في هذه الأشهر التي ذكرتها آنفا على وجه الخصوص
كذلك التوعية المجتمعيه وحرص ائمة المساجد وسائل الإعلام وسائل التواصل الاجتماعي وتخصيص برومو أو ماده اعلاميه تلفزيوتيه أو اذاعيه أو إعلان على صدر صحيفة ورقيه أو منشور توعوي أو عمل ملصقات في الشوارع والأزقة ونحوه تحذر من خطر التعمق في مياه البحر
والمسؤولية تقع على عاتق الجميع لأننا يحز في نفوسنا ونشعر بقصة عندما تغرق حالات بين الفينة والاخرئ وبين المناسبة والاخرئ إن جاز التعبير والتوعية تلعب دورا محوريا وبارزا ومؤثرات أيضا لتتلاشى حالات الغرق كهذه ولا أراكم مكروها ولتنعم أبين بسلام بديله
كتب /فهيم صالح
يستطيع المواطن الابيني أن يعيش هو وأفراد أسرته أجواء ترفيهية مفعمة بالسعادة اتناء إجازة العيد ونحوه وان ينٱى بنفسه وأفراد أسرته من الغرق بساحل الشيخ عبدالله الذي حصد أرواح الشباب والأطفال في عمر الزهور
نعم انها غصة تدمي القلوب عندما تلاحظ أو تسمع وفي المقابل تقرأ الاخبار السيئة بين الفينة والاخرى أو بين العام والآخر عن حالات غرق كثيره
دون أدنى شك محافظة أبين متنوعه في تضاريسها وهذا التنوع أكسبها رونقا خاصا بها
عندما تلاحظ أغصان ثمارها اليانعة فهي الفيحاء التي يعشقها ابنائها عشق الروح للجسد
سا استطرد في الحديث عن روعة محافظة أبين فهي سميت بالدلتا وهي ليست دلتا نهر لأنها تتوسط وادي بناء وحسان
لن أسهب في الحديث طويلاً وساخوض معكم في الرسالة التي أود توصيلها للمتابعين من خلال هذا المقال أن في أبين كل هذه المقومات الطبيعية والأماكن الترفيهية مثل باتيس باشجارها وبساتينها الوارفه وساحة الشهداء كفيلة بأن ينٱى كل ولي أمر بابنائه خلال هذه الأشهر من يونيو إلى اكتوبر من التعمق في مياه البحر في هذه الأشهر التي ذكرتها آنفا على وجه الخصوص
كذلك التوعية المجتمعيه وحرص ائمة المساجد وسائل الإعلام وسائل التواصل الاجتماعي وتخصيص برومو أو ماده اعلاميه تلفزيوتيه أو اذاعيه أو إعلان على صدر صحيفة ورقيه أو منشور توعوي أو عمل ملصقات في الشوارع والأزقة ونحوه تحذر من خطر التعمق في مياه البحر
والمسؤولية تقع على عاتق الجميع لأننا يحز في نفوسنا ونشعر بقصة عندما تغرق حالات بين الفينة والاخرئ وبين المناسبة والاخرئ إن جاز التعبير والتوعية تلعب دورا محوريا وبارزا ومؤثرات أيضا لتتلاشى حالات الغرق كهذه ولا أراكم مكروها ولتنعم أبين بسلام