حملة تضليل يائسة تسعى لضرب الإعلام الجنوبي وصموده…
الحملات الإعلامية المغرضة التي تشنها الجهات المعادية ليست شيئاً جديداً لكننا نشهد في الآونة الأخيرة تصعيداً لهذه الحملات من بعض الجهات المعادية من خلال «شراء» ذمم إعلاميين استئجارهم لتشويه صورة، الإعلام الجنوبي..
تصاب بالدوران والغثيان وأنت تتابع بعض وسائل الإعلام والمواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي لبعض الأقلام المسمومة والخبيثة والمأجورة، فأقول لها: حرية التعبير لا تعني حرية النفاق والإرجاف وإذاعة الأخبار الكاذبة؛ في بث الفتن والشائعات في الجنوب..
يا أصحاب الأقلام المسمومة الغادرة كفاكم تضليلا وجبنا ، فكفاكم ضلالا وتضليل، فالزمن و الميدان بيننا وبينكم وحتما الحق سينتصر وستنتهي هذه الظلمة وتشرق شمس التحرير والاستقلال بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي، وحينها لن ينفعكم ندم.
كعادتهم أبواق الفتنة والأقلام المأجورة المرتعشة تعمل بكافة الطرق والمؤامرات لكسر الإعلام الجنوبي…
الإعلام الجنوبي، ثابت، وشامخ أمام محاولات الحملات الإعلامية المغرضة،بفضل الله وبقوة وعزيمة شعب الجنوب ستفشل كل مؤآمراتهم التي تثيرها القوى المعادية للجنوب، التي تتفنن في ترويج الأكاذيب والافتراءات..