اغتيال هنية وشكر : اختراقات عابرة أم "للموساد " فروع في إيران ولبنان؟
أبين الأن: متابعات
من الممكن وصف ما حدث في الساعات القليلة الماضية بأنه زلزال عسكري سياسي استخباراتي لفّ المنطقة من بيروت إلى طهران
اغتيال هنية يعدّ أقوى ضربة تلقتها "حماس" منذ اغتيال مؤسسها أحمد ياسين عام 2004 وهذا ما يفتح النقاش مرة جديدة عن الخروقات في جسد "حزب الله" و"حماس" وغيرهما من قوى "الممانعة"، عبر أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية العديدة