الشيخ محمد القوصرة باقادر يرسم الإبتسامة على وجوه الشباب والرياضيين

الشيخ محمد القوصرة باقادر يرسم الإبتسامة على وجوه الشباب والرياضيين

(أبين الآن) كتب/ أبو مهدي الحميري

الشيخ محمد عمر القوصرة باقادر ، رسم الإبتسامة على وجوه الشباب والرياضيين باحرف من ذهب عنوانها السرور  والسعادة ، بعدما عجزت الحكومة عن الوقوف إلى جانب الشباب والرياضيين و إهمالهم ليقعون في مستنقع الآفات الخطيرة والضارة و العادات السيئة التي حطمت الشباب وجعلتهم يعانون و يصارعون في مجتمع ملئ بالافات الضارة و العادات السيئة ، حيث أن الشباب هم أساس الحاضر وكل المستقبل ، فالرياضة لها دور كبير في قضاء أوقات الفراغ ، وبناء الأجسام فإن العقل السليم دائماً يكون في الجسم السليم .

الشيخ محمد عمر القوصرة باقادر قام من بين المئات من التجار و المسئولين و الشخصيات الإجتماعية ليقف إلى جانب الشباب والرياضيين بكل وفاء و إخلاص دون إنتظار المردود أو الشكر من أحد ، من حر ماله رسم الإبتسامة على وجوه الشباب والرياضيين و الشخصيات الرياضية و الإجتماعية و الجماهير المتابعة و العاشقة لكرة القدم ، هكذا هم الشخصيات الريادية في المجتمع الذين يحبون أن يقدمون الدعم لأبنائهم الشباب ، على الرغم من أن ذلك الدعم مفروض على المسؤولين الذين يجب عليهم أن يخدمون الشباب والرياضيين ويقومون بعمل لهم أنشطة وفعاليات رياضية ودعمهم ماديا ومعنويا ، ولكن تركوا مسئولياتهم والشباب في مهب الريح.

نكتب هذه الكلمات دون استئذان منه ولا يعلم عنها شيئاً ، و أننا لا نعرف هذا الرجل ولم نقابله أو نلتقي به ، ولكن أعماله ودعمه السخي الذي يقدمه في خدمة الشباب والرياضيين ، هو من جعلنا نكتب و نفتخر بمثل تلك الشخصيات الريادية في المجتمع .