احفاد القردة واحفاد كسرى كلاهما اعداء الله والاسلام.
بقلم: موسى المليكي .
عندما كانت بغداد تضرب من امريكاء وحولوا ليل بغداد الى نهار كانت طهران ترقص فرحٱ وطربٱ وعندما نقل صدام حسين طائرات العراق لإيران كي لا تقصف وافقت طهران والنية المبيتة ان يسرقوا هذه الطائرات وهذا ما حصل بالفعل وعندما اصر التحالف الغربي على اسقاط صدام من الحكم وحزب البعث باركت ايران هذا التوجة بل شاركت بذلك بقوة اليوم طهران تذوق من نفس الكأس واسرائيل والغرب اقتنعوا ايضا بأسقاط نظام الخامنيي ومن اعان ظالمٱ سلطه الله عليه وكما تدين تدان انها حرب بين ابناء الله واحباءه وبين من اصطفاهم الله وفضلهم عن بقيت خلقة وهذا افتراء وكذب على الله هم في الاساس احفاد القردة واحفادة كسرى ابناء المتعة كلاهما اعداء الله واعداء الاسلام .
الجانبين خير ما يفعلون الان كما قامت ايران بتهجير السكان السنة في الغراق هاهي اسرائيل يجهرون سكان ايران الى الدول المجاورة ما اجمل ما نشاهد تل ابيب تحترق تلتهب صورة تثلج الصدر وشفي الصدور جزاء ما يحرقون غزة وطهران تحترق وتلتهب صورة تبهج القلب جزاء ما احرقوا اليمن وسوريا والبنان.
اللهم اجعل بأسهم بينهم شديد اللهم قر عيوننا بصور اشلاء نتياهوا وحكومتة وشعب اسرائيل وهو يهجر الى خارج فلسطين واقر عيوننا والخامئيني وكل اتباعة وقادة جيشة اشلاء ممزقين ونهاية حكمهم والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون.