الصحفي محمد التوي يكتب .. الحلف والجامع رمز الصمود لمواجهة التحديات في وجه العاصفة
شهدت محافظة حضرموت، تحولات متسارعة وأحداثاً متلاحقة، وفي خضم هذه المتغيرات، برز دور مؤتمر حضرموت الجامع وحلف قبائل حضرموت بصورة لافتة حيث صمدا في وجه التحديات وسعيا جاهدين لانتزاع حقوق أبناء حضرموت.
واعتمد صمود المؤتمر والحلف على وعي شعبي واسع بأهمية الحقوق، كما تمتع المؤتمر والحلف بدعم شعبي واسع، مما يمنحهما قوة دفع كبيرة في مواجهة التحديات، فمثل المؤتمر والحلف صوت أبناء حضرموت حيث عبر عن حقوقهم المسلوبة وعن تطلعاتهم وآمالهم في المستقبل.
كما شهد صمود المؤتمر والحلف فرصة حقيقية لإحداث تغيير إيجابي في حضرموت، وتحقيق تطلعات أبنائها، ليبقى صمود مؤتمر حضرموت الجامع وحلف قبائل حضرموت شرارة أمل في مستقبل أفضل لحضرموت، فبرغم التحديات الجسام فإن إصرار أبناء حضرموت على حقوقهم، وتماسكهم حول قضيتهم، يبشر بمستقبل واعد.
#في_قلب_العاصفة_حضرموت_تواصل_نضالها_بقيادة_الجامع_والحلف.
#الحلف_والجامع_يثبتان_قوة_الإرادة_الحضرمية.
#الحلف_والجامع_شرارة_الأمل_في_انتزاع_حقوق_حضرموت_المسلوبة.
#نفير_حضرموت_مستمر_من_أجل_مستقبل_أفضل.