رجل الأعمال الشيخ/ سمير القطيبي يتبرع بمبلغ 250 مليون ريال يمني لصالح طريق باتيس رصد لبعوس*

رجل الأعمال الشيخ/ سمير القطيبي يتبرع بمبلغ 250 مليون ريال يمني لصالح طريق باتيس رصد لبعوس*

كتب/ مختار القاضي

ضمن الأعمال الخيرية التي يقدمها فاعلي الخير الذين يبتغون الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى
أعلن رجل المال والأعمال رجل الخير والعطاء الشيخ/ سمير القطيبي رئيس مجلس إدارة مجموعة القطيبي التجارية والمصرفية والصناعية عن تبرعه بمبلغ 250 مليون ريال يمني لطريق باتيس رصد لبعوس في يافع
وقد سبق أن تبرع لمصلحة المشروع في فترات سابقة بمبلغ مليون ريال سعودي ، إضافة إلى دعم العديد من المشاريع الخيرية الكثيرة الغير معلن عنها في المجالات الخيرية والإنسانية في معظم المحافظات والمناطق في ربوع الوطن.

ويعد رجل الأعمال الشيخ/ سمير القطيبي من الشخصيات التي تتصف بالنضج الفكري والعلمي والمعرفي والكرم والشهامة، وقد كان له مقولتة المشهور في بداية مشاريع شق الطرقات في يافع  (همة حتى  القمة)

وتداول الآلاف من الناشطين والإعلاميين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر دعم القطيبي لمشروع باتيس رصد لبعوس وعبروا عن شكرهم وتقدريهم للقطيبي على دعمه السخي للمشاريع الخيرية والإنسانية في ربوع الوطن .

 وتصدر  هاشتاج  # سمير القطيبي# وكذالك هاشتاج #همة حتى القمة# مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر وغيرها من وسائل التواصل  وأصبح الخبر ترند اليوم 

في ذات السياق قال الكاتب والناشط المجتمعي في محافظة لحج مختار القاضي على صفحتة فيس بوك .نجد اليوم مجموعة القطيبي التجارية والمصرفية والصناعية ممثلة برجل الأعمال الشيخ/ سمير القطيبي سيدة المجموعات التجارية والشركات والبنوك المصرفية في الوطن، بما تحمله من نبل أخلاقي والتزام اجتماعي تجاه المجتمع منذ إن تأسست وحتى اليوم، فتشوا في كل محافظة من محافظات الوطن ستجدون مشاريع القطيبي، في مختلف الجوانب: صحية، تعليمية، اجتماعية. ستجدون المساجد والمدارس والطرقات والمراكز الإسلامية والكثير من المشاريع، 
وهناك مؤسسات خيرية قائمة على عطاءات هذه المجموعة المباركة. وهناك بيوت وأسر أيضا قائمة على كرم وعطاء هذه المجموعة وليس في يافع فقط، المنطقة التي ينتمي إليها المؤسس الشيخ/ سمير القطيبي وإنما في مختلف مناطق الوطن، بلا تعصب أو تحيز لهذه المنطقة أو تلك.
وأضاف القاضي نلاحظ اليوم بين أعين الناس وعلى ألسنتهم الغضب العارم والتعبيرات المتذمرة جراء استغلال كثير من المجموعات التجارية لنفوذها في الدولة لمصالحها الشخصية، عدا مجموعة القطيبي التي لا نكاد نسمع تذمرا من مواطن أبدا نحوها، لثقته بنزاهة وعفت وأخلاق المجموعة المباركة. وهذا هو سر تطورها في غضون سنوات قليلة.
حفظ الله أبو أحمد الشيخ /سمير القطيبي
وجميع إدارة المجموعة النبلاء الذين أسهموا في سبيل نهضة اقتصادية وطنية وثقافية وإنسانية باذخة في غضون سنوات قليلة