وليد باصم الإنسان في زمن لا إنسانية
في زمنٍ باتت فيه القسوة واللامبالاة تسيطر على الكثير من العلاقات الإنسانية، يبرز لنا نور من الأمل، نور يضيء دروب الإنسانية. هذا النور هو وليد علي باصم، الإنسان الذي ظهر في زمنٍ لا إنسانية، ليكون لنا منارةً إلى طريق الخير والرحمة.
وليد باصم هو نموذج رائع للإنسانية في زمنٍ باتت فيه القيم الإنسانية تتلاشى. هو شخص يمتلك قلباً كبيراً وروحاً طيّبة، ويعمل بجد على نشر الخير والمحبة في كل مكان يذهب إليه. من خلال عمله التطوعي والإنساني، الذي لا يتوانى عن تقديم المساعدة لأولئك الذين يحتاجون إليها. سواء كان ذلك من خلال تقديم المساعدات المادية أو العاطفية، فهو دائماً هناك ليدعم ويساعد.
ما يميز هذا الرجل هو روحه الطيبة الإيجابية، التي تجعله مصدر إلهام للكثيرين. هو شخص المحبب لدى الناس من خلال أعماله التي تدل على الخير.


