يافارساً عرش العلا تتربع .. صم الجبال أمام عزمك تركع

لا ادري من أين أبدأ مقالي عن رجل قلما تجد مثله في زمننا هذا رجل الخير والمواقف والكرم والجود والإنسانية رجل قلبه ملي بالحب والعطاء والخير لكل أبناء الوطن العربي ورجل من بلد لا تجد أي عربي إلا ويحترم هذا الشعب او البلد الذي أصبح أملاً للمظلومين وعوناً للفقراء والمحتاجين

إنه باختصار شعب الكويت الكريم شعب عرفه عنه الكرم واحتزام المواقف في مدلهمة تعصف بابناء الوطن العربي شعب الكويت شعب يسعى ويحتوي الجميع بكرمه ومواقفه الإنسانية

ويحق لهذا الشعب والدولة ان يخرج منها مثل فارس التحليل الإعلامي والداهيه الأكثر من رائع إنه الدكتور فهد الشليمي صاحب كاريزما قويه جدا في الظهور الإعلامي ولا تجد متابع لأي قناه إلا وهو يتمنى رؤية هذا الضرغام الذي يقول الحق ولا يخاف لومة لائم من مثل هذه الشخصيات والله إننا نفتخر بها كايمنيين وعرب

ولايروح بالك أيها القارئ الكريم ان مجرد حضور الدكتور فهد الشليمي في الإعلام لا بل في المواقف الإنسانية والكرم بشتئ انواعه

أنني هنا لا املق وانمق الدكتور فهد فتاريخه محفور في الأذهان ومعروف لدا القاصي والداني ولكن احببت ان أكتب عليه هذه السطور عرفاناً مننا كايمنيين هذا كان لنا أكثر من اخ في مواقفه الاخويه وفوق ذلك تحس وكأنه واحد من هذا الشعب اليمني العظيم هذا إن دل إنما يدل على حكمة ودارية الدكتور فهد الذي جعلت منه رمزاً ونموذجاً لايمكن نسيناه مهما طال الزمن...