خطوط حمراء فضلاً إلا جنود الصروح الطبية أولئك الذين لا عيدهم عيد ولا فرحهم سعيد صار

بدءً ومن منطلق قولي ذاك وايضاحه الشامل والوارد بعد! ارغب ان أشمل بهذا التفاصيل لحضراتكم فكر ومنظور سيء من قبل البعض قد تتطاول ظهوره موخراً بمجتمعنا وتكشرت بذلك انياب اصحاب المصالح بنشرهم ايضاحات الكاذبه وتفاصيل صادمة كل ماروت باكشنها السيناريو الزائف على لسان متناصري الافساد بمجتمعنا دون فكر واستفكار واللتماس بذلك الاعذار وتشويه بذلك مسامع أطباء كان لهم ألفضل العظيم بعد الله لدورهم الإنساني الشافق بتلك الصروح الحكومية.

هنا أعيد بكم لمغزا الأمر لاختص بمعاني احرف عنواني الذي روي لي على احد المسامع بأن المشافي باتت مقبرة للاحياء من المرضى وذا ماشاذ بي وبفكري بتعجب ضاحك واستيعاب ساخر، إلا ان بذاك المسمع الكاذب الشنيع راثني الامر باصرار بعد ادراكي واقرار على ان أضع ايضاح واشملها بقول خطوط حمراء فضلاً إلا جنود الصروح الطبية أولئك الذين لا عيدهم عيد ولا فرحهم سعيد صار امثالكم يامفسدي المجتمع، سائلآ حضراتهم كما مداها الرشوا الذليله لقلوكم تلك الأكاذيب والتوشيهات بمسامع كوادرنا الاخيار جنود الرحمة.

حليمنا يدرك، واشارتنا تكفية، ان كان المدرك على استيعاب سيدركها بدون اصعاب فعنواني شمل الفكر قبل التفكير بما خلفه من ايضاحات وسطور، التي قصدت بها تلك الصروح الطبية وجنودها الخيرية العاملة ليل ونهار باقسامها الطارئه الساهرين لاجل خدمة المرضى ونيلهم بتلك الأتعاب وتحملها كحمل لا طاقة لهم بها.

فان جئت لفادتهم بها، وشاذ بك التفكير اخي/تي القارئ حول مفادتهم فهي التي لاتسوء، أعني بها العشرينات من المال لا غير التي اصبحت لهم بلهاهت مقوتي بالظهيرة ينفقها دون ليلها، فليس لأجل شي متواجدون لخدمتكم بل لان عندهم ذرة انسانية وشفقتهم بذلك لإرواح متهالكة تشكوا من الم وانينه. ذاك غير من تركوها دون شفق ورحمة وتفضيلهم بذاك افراح الأعياد مع اهليتهم فضلاً من مقابلة الأمراض والسهر بالمناسبة وذاك امر لا فارض له أمام مختارية من الدكاتره.

لذلك ارئ ان ردع والوقوف ضد مجابهين مثل اولئك العالقين بمجالس التأليف والاخراج السيناريو الخيالي صار واجب اين ماصار وانتصار، ونفي بما اوتي من طاقة ايضاح وتكذيبهم. ليس لاجل شيء بل حفاظاً على مجتمعنا من نشر الاساءه به، واستفادتهم بذاك ترك الخدمة في المشافي الحكومية من قبل الرجال الشرفاء والمخلصين وتفضيلهم بذلك التعاقد مع الخاص الذي وان صار بها الالاف الخطأ ما وجدت فرداً يجابهم.

فذاك أمر واقعي ياعزيز لا مفر منه وذا لأن الحكومي متسلطيها ومطامعهم بفرضهم الأمر من قبل اعداهم من رجال المصالح يستحبوا الدور السيناريو.فاحسنوا الفكر يامن لازال فكرة يستوعب، فمادون ذلك وظهور الانتقاد ضد ذاك أقول له بالعربي اسف وبالانجليزي Sorry أسمح لي اسميه عزك الله بالبهيمه لخطأ فكره.ولا قلك دعني أشعره بنقصه الفاضل كالمجنون المكتمل للعقل.