سيطول ليلنا وقصير اللقاء كان ذاك العناد.
موسى المليكي
النامس يشغل بالي بشكل مثير..يرغي بلا انقطاع ذاتي الحرية وديدني اعيشها كما يشتهي أنا طلقت بالعشر عمراً ناشزاً وهوى نسف للوهم العابق بذاكرتي حين تكدس لسنوات كثار أثارت فضولي والفصول العالقة بخيال الروح المغرب بين مدينتين واكثر،كلما ايقنت انها ستأتِ تتبعثر، اعود ألملم ماتيسر، علامات التنقيط تحيلني لهشيم فّله الحديث لدنك واكثر، مرتين تعومي بسطري بلا استئذان مني علاّم هذا التيه .
لدى مذيعة الخط خطوط عريضة احياناً بيانات الحرب منها تنهل ومراراً تستل كما لو معلوم انها تعاني عيبان واكثر، شاعت فيها الاخطاء وتعامدت عند الغروب فيها العملة النقدية إذ يرى ضدان اتفقا على أن التجربة بلا عيوب ليست تحصد الذنوب، الثاني يرى أن الجيوب الدفاعية لخط السير تخثرت بالورقة النقدية التي سُطرت قبل آذان الفجر الاكبر.!
اعشق رائحة التبغ الشاوي بين الشفتين.هل لازال صديقك يروي عن قصص الفتح العثماني ؟
نعم..إذاً سأبوح بسري لديه ..لكني رأيته يعانق الطموح..يعاني جموح هي تلك الحقيقة إذ يشاهد فلمين عن بلاد عاثت بنهديها النظريات الفردية، كانت تذوي مخدع شيطانها عندما تلاطمت بين فخذين للعهر شطآن البحر ، ارتفع الموج ،زورقين حملا البحر ليبحر.
نجمة سقطت مع اطلالة الأهداب في زمن الشرعيه عادت تقيم خيمتها لتحبل بتقرير سري يميط اللثام عن معركة السرير الأول في عقر النهدين،،المولودة وأدت بلا أب شرعي عاد يعابث بنات أفكاره يربي فيهن الأمل، ذهبت لتغسل أدران الخطيئة قصر العشق، تناثرت الملالي وهن في قاموس الخليج جمع ملايات وزعتهن منظمات الامم المتحدة على النازحات العمل الآن ..الوقت لا يسمح.!
النوم اليوم..لا غداً سيتيح لنا السهر ان نرتب الابجد الاول..
سيطول ليلنا وقصير اللقاء كان ذلك العناد .العناق ليس وارداً في مقدمة السطر، التباعد قرار أممي بنص خطاب اطباء بلا وجود.!
ما هذه الليلة الكئيبه.؟
الطقس غالب لا غير..غالباً يضاف لها التنوين للتوكيد..وهي تعني بقاموس غزير المغاني عادة
تنوين المذيعات بنشرة التاسعة ينقشن الحاجبين كحرف النون ، يفركن بعد الربط البظر لتشتعل الحرب.
