مخاطر عدم استقلال القرار السياسي
عدم الإستقلال بالقرار السياسي والارتما بأحضان الخارج يحولك ٱلى إداة طيعة وبالتالي يكون الإرتهان والذي هو الوجه الأخر للعمالة والأرتزاق٠
ان المخاطر التي تترتب على فقدان السيطرة على القرار الوطني والاعتماد على الخارج، عندما تفقد الدولة سيطرتها على قراراتها، و تصبح عرضة للضغوط والتأثيرات الخارجية، وهذا يؤدي إلى فقدان الاستقلال والسيادة.
الارتهان للخارج هو فقدان الهوية الوطنية والخضوع للمصالح الأجنبية، مما يضر بمصالح الدولة والشعب ،العمالة والارتزاق هما نتيجة لذلك، حيث يصبح القرار الوطني مرهونًا بمصالح خارجية.
إن هذه المخاوف تعكس أهمية الحفاظ على السيادة الوطنية والاستقلال في اتخاذ القرارات، وضمان أن تكون مصالح الدولة والشعب هي الأولوية في أي تعامل مع الخارج.
عندما لا تكون الدولة مستقلة في قرارها السياسي وتعتمد على الخارج، تفقد سيادتها وتصبح أداة طيعة في يد القوى الخارجية و هذا هو الإرتهان، حيث تصبح الدولة مرهونة بمصالح خارجية وتفقد القدرة على اتخاذ قراراتها بناءً على مصالحها الوطنية.
الإرتهان يمكن أن يأخذ أشكالًا متعددة، بما في ذلك العمالة والارتزاق، حيث يتم تقديم الدولة تنازلات كبيرة أو تتلقى دعمًا ماليًا أو عسكريًا مقابل تنفيذ سياسات معينة أو اتخاذ قرارات تخدم مصالح الخارج. وهذا يؤدي إلى فقدان الثقة في الدولة وقيادتها، ويضر بمصالح الشعب والوطن.
"أهم المخاطرة"
فقدان السيطرة على القرارات الوطنية الخضوع للضغوط والتأثيرات الخارجية فقدان الاستقلال والسيادة٠
فقدان الهوية الوطنية الخضوع للمصالح الأجنبية والعمالة والارتزاق فقدان الثقة في الدولة وقيادتها٠
هذه المخاطر تعكس أهمية الحفاظ على السيادة الوطنية والاستقلال في اتخاذ القرارات، وضمان أن تكون مصالح الدولة والشعب هي الأولوية في أي تعامل مع الخارج.
#المريسي


