الثامن من مارس مناسبة عالمية وذكرى اجلاليه لهامة الدور والتفاني بالمجتمع
من منا لايستحسن تمييز هذا الذكر المتزمانه بالطيب والاستحسان مع قدومها بكل عام بالثامن من شهر مارس فهي مناسبة عالمية وذكرى اجلاليه نظراً لهامة الدور والتفاني المبذول من هذا الصنف المحيأ بكل مجتمع، المرأة نعم فهن أساس الحياة المسبوق قبل دورهن المجتمعي لعلم وعمل وتفاني.
المرأة نعم فهي أساس تلك الهامة المجتمعية فرغم كل الصعاب الذي تمر بها بلادنا ونقصان للاداء والتشجيع إلا أنها تظل حاملاً على عاتقها مسؤولية الدور والتحلي به كرمز للصبر والكفاح مستقصيتاً بذاك للهامه المجتمعية والدور دون تقصير ويأس من الاستمرار.
لهذا يوم المرأة العالمي المصادف لكل ثامن من شهر مارس لكل عام هي مناسبة هامة للاعتراف بدور المرأة في بناء المجتمعات وتعزيز التنمية المستدامة، فالمرأة تلعب دوراً حيوياً في مختلف المجالات، بما في ذلك التعليم، الصحة، الاقتصاد، والسياسة.
كما ذكرت، فإن المرأة هي أساس الحياة والمجتمع، وتلعب دوراً أساسياً في تعزيز الصبر والكفاح في مواجهة التحديات، فرغم الصعاب التي تواجهها المرأة في العديد من المجتمعات، فإنها تظل حاملة على عاتقها مسؤولية الدور والتحلي به دون تقصير ويأس من الاستمرار.
وبهذا المناسبة التشجيعية لذكر الثامن لشهر مارس لكل عام احببت اختتم مقالي ذاك بتهنئة تقديريه واجلاليه لكافة نساء وطننا رداً للاعتبار والمسؤولية الصعبة التي يتحملها ذاك الصنف من البشر في المجتمع متمنياً له مزيداً من الاهتمام والتوافق بمجتمعهن محثن بذلك على دورهنا المجتمعي الهام في بناء المستقبل المشرق ومساهمتهنا الفعاله في تنمية الوطن.