سقوط القوى المعارضة للمجلس الانتقالي في الملف الاقتصادي
عبدالله عيسى بن عاطف
في خطوة تعكس التزام المجلس الانتقالي بتحسين أوضاع المواطنين وتحقيق التنمية المستدامة في الجنوب، أعلن المجلس عن تحسين المستوى المعيشي في محافظات الجنوب، من خلال دعم الاقتصاد ومحاربة المتلاعبين بالعملة والسلع الغذائية وتثبيت العملة وإيجاد خطة إصلاح اقتصادية شاملة بالتعاون مع الأشقاء.
تأتي هذه الخطوة في وقت يعتبر فيه الكثيرون أن المعركة الاقتصادية هي أخطر من الإرهاب، حيث يعاني المواطنون من تحديات اقتصادية كبيرة. وقد عمل المجلس الانتقالي على تحسين المستوى المعيشي في محافظات الجنوب، رغم التامر والتكالب عليه من قوى داخلية وخارجية.
خاض المجلس الانتقالي وابناء الجنوب حربًا ضروسًا لسنوات في الملف الاقتصادي، بعد سقوط تلك القوى في ملف المواجهة العسكرية والأمنية والسياسية. وقد بذل المجلس الانتقالي جهودًا كبيرة لتحسين أوضاع المواطنين وتحقيق التنمية المستدامة في الجنوب.
يعد صمود شعبنا الأسطوري على تلك السياسات انتصارًا عظيمًا سوف يخلده التاريخ وسوف يسجل في أروع صفحاته البطولية.
نحن اليوم بحاجة إلى تكاتف الجميع لمواجهة المعركة الاقتصادية وتحقيق التنمية المستدامة في الجنوب. يجب علينا أن نعمل معًا لتحسين المستوى المعيشي في محافظات الجنوب وتحقيق التنمية المستدامة في الجنوب.
تعكس هذه الخطوة التزام المجلس الانتقالي بالعمل على تحقيق التنمية المستدامة في الجنوب وتحسين المستوى المعيشي في محافظات الجنوب.
